مساواة الرجل بالمرآة
والله تعالى يقول:
(وليس الذكر كالأنثى) آل عمران 31
يقولون:
تجديد الخطاب الديني
والله تعالى يقول
(اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي
ورضيت لكم الإسلام دينا) المائدة 3
يقولون:
أحلف بسماها وبترابها
والنبي صلى الله عليه وسلم يقول:
(من حلف بغير الله فقد اشرك)
رواه أبو داوود وصححه الألباني
يقولون:
تحديد النساء
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول:
(تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم)
رواه أبو داوود النساني وصححه الألباني
يقولون:
ربي تذكره
ويقول الله تعالى
(وما كان ربك نسيّا) مريم 64
يقولون:
ليه الظلم؟؟ ليه القسوة؟؟ليه يارب؟؟
وربي يقول:
(لا يسأل عما يفعل) الأنبياء 23
يقولون
عيشة تقصر العمر
ورب العزة والجلال يقول:
(ولكـل امة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعةََ ولا
يستقدمون) الأعراف 34
كلمات بسيطـــــة~ِ..
نقولها بلا وعي..
ظنا منا أنها مجرد حروف شكلت كلمات عذرية
ولكننا لا ندري أننا نرتكب المعاصي
بترديدها. ورغم معرفتنا بذلك الا ان البعض منا يرددها.. وعندما يسسمع احدا يرددها يسارع في محاسبته.. متناسيا انه اكثر من قولها..
ولكــــــــــــن~
إلى متى؟؟
الى متى؟
سنستمر في اللامبالاه وعدم الأهتمام؟؟
لماذا دائما نحاسب الناس قبل ان نحاسب انفسنا؟؟ عندما نرى الأخرين يخطؤون ولو خطأ طفيفا
نسارع الى انتقادهم ومعاتبتهم..
ولا ننظر الى ما نفعله نحن..
ربما نعلم ولكن لا نكترث فنحن كاملوون كما يرى البعض..
بإنتظار ردودكم وتقييمكم يابنات..
مع حبي وتقديري.
والله تعالى يقول:
(وليس الذكر كالأنثى) آل عمران 31
يقولون:
تجديد الخطاب الديني
والله تعالى يقول
(اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي
ورضيت لكم الإسلام دينا) المائدة 3
يقولون:
أحلف بسماها وبترابها
والنبي صلى الله عليه وسلم يقول:
(من حلف بغير الله فقد اشرك)
رواه أبو داوود وصححه الألباني
يقولون:
تحديد النساء
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول:
(تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم)
رواه أبو داوود النساني وصححه الألباني
يقولون:
ربي تذكره
ويقول الله تعالى
(وما كان ربك نسيّا) مريم 64
يقولون:
ليه الظلم؟؟ ليه القسوة؟؟ليه يارب؟؟
وربي يقول:
(لا يسأل عما يفعل) الأنبياء 23
يقولون
عيشة تقصر العمر
ورب العزة والجلال يقول:
(ولكـل امة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعةََ ولا
يستقدمون) الأعراف 34
كلمات بسيطـــــة~ِ..
نقولها بلا وعي..
ظنا منا أنها مجرد حروف شكلت كلمات عذرية
ولكننا لا ندري أننا نرتكب المعاصي
بترديدها. ورغم معرفتنا بذلك الا ان البعض منا يرددها.. وعندما يسسمع احدا يرددها يسارع في محاسبته.. متناسيا انه اكثر من قولها..
ولكــــــــــــن~
إلى متى؟؟
الى متى؟
سنستمر في اللامبالاه وعدم الأهتمام؟؟
لماذا دائما نحاسب الناس قبل ان نحاسب انفسنا؟؟ عندما نرى الأخرين يخطؤون ولو خطأ طفيفا
نسارع الى انتقادهم ومعاتبتهم..
ولا ننظر الى ما نفعله نحن..
ربما نعلم ولكن لا نكترث فنحن كاملوون كما يرى البعض..
بإنتظار ردودكم وتقييمكم يابنات..
مع حبي وتقديري.